الجهاد



كنت أجول شارع المدينة
إذا رأيت وردة حزينة

لها طلبت ما بك الحـبيبة
ردت ولكن صوتها مهيبة

ضاقت بي الهند عظیم الشان
علمانها ماتت اصابت شين

أخوة عدمت وذا الإنسان
ديموقراط الهند في أنين

طلاقتی راحت وهذا كدي
بمنع حتم كنت في جهاد

وعندها حمامة بيضاء
شنت لها أجنحة البيضاء

قالت إلي حلها الملهوفة
فاشية في الهند في أهداف

العنف والظلم لهم صفير
الضغط بالرقبات هو كبير

مساكن فيها على تقلب
الوضع من الحكومة اللاّ لب

فلاحهم الغالي في صراع
لحفظ حق الذي قد منع

وكنت في محاولة لسد
ما حل بالهندي ذا بكد


تحاول الفاشية الشنيعة
لهدم ما كان الهنود لمع

حكومة  وذيولها في جد
محب وطن عليهم في جهاد

عامر بارنور
طالب بجامعة عين الهدى كاباد 

إرسال تعليق

أحدث أقدم